Wikipedia

نتائج البحث

الثلاثاء، 28 فبراير 2023

جيهان أحمد إبراهيم ( 2003) الأسس والمعايير التصميمية لمدارس المعاقين بصريا(المكفوفين) رسالة للحصول على درجة الماجستير فى الهندسة المعمارية من جامعة عين شمس

ملخص الرسالة

الهدف من البحث:

يهدف البحث إلى دراسة وتحليل مدارس المعاقين بصريا لمرحلة التعليم الأساسي من سن (6-16) سنة بهدف وضع أسس ومعايير تصميمية لهذه المدارس للارتقاء بمستوى العملية التعليمية لهؤلاء التلاميذ وتأهيلهم ليصبحوا أفراد نافعين في المجتمع

المنهج البحثي:

اتبع البحث منهج استقرائي يعتمد على دراسة طبيعة المعاقين بصريا وخصائصهم العامة والطرق والوسائل التعليمية الخاصة بهم. ومنهج توثيق وإحصاء يعتمد على شرائط الكاسيت والصور الفوتوغرافية ورفع المبنى الهندسي وتحليل فراغاته. ثم منهج تحليلي مقارن بين أمثلة الدراسة التي تم تحليلها.

الباب الأول:        دراسة نظرية للخصائص السيكولوجية للطفل المعاق بصريا

يستعرض الباب درا سه للإعاقة الحسية البصرية لدى الأطفال المعاقين بصريا في مرحلة التعليم الأساسي والتعريف بالكفيف من الناحية النظرية والتربوية ويستعرض أيضا دراسة لتاريخ تطور تربية المكفوفين في مصر والعالم  كما يستعرض الباب كيفية التواصل مع الأطفال المعاقين بصريا حتى يمكن تأهيلهم للاندماج في المجتمع وأخيرا يستعرض الباب السلوكيات العامة للأطفال المعاقين بصريا والتي تتكون نتيجة لإعاقتهم.

الباب الثاني:      الخطط والمناهج الدراسية وأنماط مدارس المعاقين بصريا

يستعرض الباب الأهداف العامة التربوية والتعليمية لمدارس المعاقين بصريا ودور وزارة التربية والتعليم في تربية وتعليم الأطفال المعاقين بصريا والخطط والمناهج المتبعة بهذه المدارس. ثم يستعرض الباب الإحصاء الاستقرائي للتعليم الخاص في مصر لكل مرحلة من المراحل الثلاث

( الابتدائية – الإعدادية – الثانوية) ثم يتدرج إلى أنماط التربية الخاصة في مدارس المعاقين بصريا والآثار السلبية للنظام العزلى للتربية الخاصة في المدرس المستقلة. وأخيرا يستعرض الباب الأنشطة المختلفة التي يتم ممارستها داخل مدارس المعاقين بصريا ودرجة ممارسة كل نشاط.

الباب الثالث:   الاعتبارات التصميمية لمدارس المعاقين بصريا

يستعرض الباب درا سه للطرق والوسائل التي تستخدم في تعليم الأطفال المعاقين بصريا . ثم يستعرض الباب درا سه للاعتبارات التصميمية للفراغات داخل هذه المدارس والأنشطة المدرسية التي تمارس داخل هذه الفراغات وما يستلزمه هذا النشاط من وسائل وتجهيزات خاصة داخل الفراغ يتناسب مع ظروف الإعاقة البصرية.

الباب الرابع:        الدراسة التطبيقية للنماذج المحلية والأجنبية

يستعرض هذا الباب دراسة تحليلية لأمثلة محلية و أجنبية تتم عن طريق تحليل لفراغات ومكونات عناصر كل نموذج ومدى تحقيقه للاحتياجات الوظيفية والنفسية لمستخدميه ومدى توافقه مع الاعتبارات التصميمية التي يجب توافرها داخل مدارس المعاقين بصريا. كما يستعرض الباب تحليل للاستبيان الخاص بآراء الطلبة والعاملين بمدارس التربية البصرية.

الباب الخامس:      النتائج والتوصيات

من خلال هذا الباب تم عرض التوصيات العامة والتي تهدف إلى تغيير ظروف التعاملات الاجتماعية بين الأفراد الأسوياء والأفراد المعاقين كي يتم النظر إلى الفرد المعوق بصريا على أنه طاقة يجب ضمها إلى طاقات الأمة وتغيير النظرة السائدة لهم والتي تسيء إليهم كما يتم عرض التوصيات الخاصة بأسس تصميم مدارس المعاقين بصريا من الناحية العمرانية والمعمارية والتي تحقق الراحة النفسية لهؤلاء التلاميذ وتوفير عامل الأمن والأمان.

الباب السادس:      الملاحق

ملحق البحث ويستعرض الجداول والخطط الدراسية بمدارس التربية البصرية وبعض الصور الفوتوغرافية الخاصة بأمثلة الدراسة وقائمة الأبحاث العربية والأجنبية.

 

 

  

إيمان عبد المحسن زكى ( 2007) إطار متكامل لفاعلية تطبيق الحكومة الإلكترونية فى مصر " دراسة تطبيقية لوزارة التنمية الإدارية" ، رسالة ، للحصول على درجة دكتور الفلسفة فى إدارة الأعمال"، جامعة عين شمس ، كلية التجارة

 

1- مشكلة البحث

يواجه تطبيق الحكومة الإلكترونية فى مصر العديد من العوائق ، مما يتطلب وجود اطار متكامل لتطبيق المفاهيم العلمية للحكومة الالكترونية فى أداء الاعمال بالمنظمات الحكومية يتلائم مع بيئة العمل المصرية ويمكن تلخيص مشكلة البحث في النقاط التالية:-

إرتفاع نسبة الأمية فى المجتمع المصرى.

نقص الثقافة الألكترونية لدى عدد كبير من الفئة المتعلمة فى مصر.

عدم وجود نظام متكامل لأتمتة الاعمال الحكومية وعدم الربط بينها بشبكات الكترونية .

البيروقراطية الشديدة وتعقد الاجراءات .

غياب الإطارالقانونى الملائم لتطبيق الحكومة الإلكترونية.

عدم توافر العمالة الفنية المؤهلة والمدربة فى مجال تكنولوجيا المعلومات.

2- أهداف البحث:-

يهدف هذا البحث الى زيادة فاعلية التطبيق العملى للحكومة الإلكترونية فى مصر وذلك من خلال إقتراح إطار يستند الى الأسس العلمية السليمة الواجب إتباعها للتحول مرحليا الى الحكومة الإلكترونية . 

3- أهمية البحث:-

يتناول البحث تطبيق الحكومة الإلكترونية والتى تعتبر خطوة هامة وضرورية لتحقيق التنمية الشاملة للمجتمع ورفع مستوى معيشة الأفراد لمسايرة التطورات التكنولوجية العالمية وامتدادا طبيعيا لثورة المعلومات والإتصالات مما يعود على المجتمع بالرفاهية وجودة الحياة.

4- فروض الدراسة:-

إستخدمت الباحثة صيغة العدم فى صياغة فروض الدراسة كالتالى:-

1- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين إهتمام المخططين للحكومة الألكترونية بإعداد البنية الأساسية التكنولوجية وتقديم الخدمات الألكترونية والحوكمة الألكترونية .

2- لا توجد علاقة جوهرية بين عناصر البنية الأساسية التكنولوجية وبين عناصر جودة الخدمات الحكومية الألكترونية.

3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات المخططين لتطبيق الحكومة الإلكترونية وبين اتجاهات المستفيدين من الخدمات الحكومية الألكترونية.

4- لا توجد علاقة جوهرية بين تطبيق الحكومة الإلكترونية وبين العوامل التنظيمية بالمنظمات الحكومية من حيث ( الثقافة التنظيمية–الهيكل التنظيمى– نمط القيادة-نظم المعلومات – إجراءات العمل وأساليبه)

5- لا توجد علاقة جوهرية بين تطبيق الحكومة الإلكترونية وبين إدارة الموارد البشرية بالمنظمات الحكومية (الحوافز – تقييم الأداء – التدريب)

5- عينة البحث:-

إستخدمت الباحثة ثلاث عينات للدراسة الميدانية وذلك على النحو التالى:-

عينة من القيادات الإدارية بمشاريع الحكومة الألكترونية بوزارة الدولة للتنمية الإدارية وقد بلغ عددهم (20 مفردة).

عينة من القيادات الإدارية العاملة بالمنظمات الحكومية (الوزارات والهيئات ووحدات الإدارة المحلية )وقدر حجم العينة ب400 مفردة

عينة من المواطنين المستفيدين من الخدمات الحكومية الألكترونية وقدرحجم العينة  ب 400 مفردة.

6- أساليب التحليل الإحصائى:-

لإثبات صحة الفروض وتحقيقا لأهداف البحث تم إجراء التحليلات الإحصائية التالية:-

اختبار كروسكال وايلز.

إختبار ت (T test)

إختبار مان ويتنى .

معامل الإرتباط.

7- محددات الدراسة:-

1- قامت الباحثة بإجراء الدراسة الميدانية على وزارة التنمية الإدارية بإعتبارها المسئولة عن تطبيق الحكومة الإلكترونية فى مصر.

2- ركزت الدراسة على الخدمات الحكومية الإلكترونية المقدمة للمواطنين.

 3- إستبعدت الباحثة من الدراسة العناصر المرتبطة بالديمقراطية الألكترونية وجزئيا عناصر الحوكمة الإلكترونية.

8-  خطة الدراسة :-

الفصل الأول :- يتناول الإطار العام للبحث والدراسات السابقة.

الفصل الثانى :- الحكومة الألكترونية مدخل إدارى متكامل

الفصل الثالث :- التخطيط الإستراتيجى للحكومة الإلكترونية .

الفصل الرابع :- إستراتيجية التحول الى المنظمة الحكومية الإلكترونية.

الفصل الخامس :- تطبيقات الحكومة الألكترونية والدراسة الميدانية

الفصل السادس :- النتائج والتوصيات

9- أهم النتائج:-

1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين إهتمام المخططين للحكومة الألكترونية بإعداد البنية الأساسية التكنولوجية وتقديم الخدمات الإلكترونية والحوكمة الإلكترونية نظرا لتركيزهم على تقديم الخدمات الإلكترونية .

2- وجود علاقة إرتباط قوية بين عناصر البنية الأساسية التكنولوجية وبين عناصرجودة الخدمات الحكومية الألكترونية.

3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات المخططين لتطبيق الحكومة الإلكترونية وبين اتجاهات المستفيدين من الخدمات الحكومية الإلكترونية.

4- وجود علاقة إرتباط قوية بين تطبيق الحكومة الإلكترونية وبين العوامل التنظيمية بالمنظمات الحكومية من حيث ( الثقافة التنظيمية–الهيكل التنظيمى– نمط القيادة-نظم المعلومـات – إجراءات العمل وأساليبه)

 5- وجود علاقة إرتباط قوية بين تطبيق الحكومة الإلكترونية وبين إدارة الموارد البشرية ( نظم الحوافز – نظم تقييم الأداء – نظم التدريب)

10- أهم التوصيات

توصلت الباحثة الى إقتراح إطار متكامل يمكن الإسترشاد به عند تطبيق الحكومة الإلكترونية فى مصر، ويتكون من ثلاث مراحل أساسية وهى:-

تهيئة المجتمع ( البنية الأساسية التكنولوجية – الحماية القانونية- زيادة القدرة التكنولوجية للمواطنين)

تقديم الخدمات الإلكترونية وتقترح الباحثة فى هذه المرحلة تطبيق المنهج التسويقى .

تطوير المنظمات الحكومية من حيث عناصر المناخ التنظيمى (الثقافة – الهيكل التنظيمى- القيادة – إجراءات العمل – نظم المعلومات) ، مع تغيير سياسات الموارد البشرية ( نظم الحوافز– نظم تقييم الأداء – نظم التدريب) 

ســـوزان عبد الله العيـسوى ( 2004) استخدام مسرحة المناهج فى اللغة العربية وأثره على تنمية بعض المهارات اللغوية والاجتماعية لدى الطلاب المعاقين ذهنيا ، رسالة مقدمة للحصول على درجة " الماجستير " فى الإعلام وثقافة الطفل ، جامعة عين شمس ،

الهـــــــدف

يتلخص هدف الدراسة الاساسي فى معرفة استخدام مسرحة المناهج كطريقة للتدريس وأثره على تنمية بعض المهارات اللغوية والاجتماعية لعينه من تلاميذ الصف الرابع التعليمى بمدارس التربية الفكرية

المشكلــــة

استرعى انتباه الباحثة تزايد أعداد المعاقين بالاضا فة إلى فشل الطرق العادية فى التدريس

المنهج والأدوات

استخدمت الباحثة المنهج التجريبى واعتمدت على الأدوات التالية

الوحدة الدراسية الممسرحة

مقياس المهارات اللغوية

مقياس المهارات الاجتماعية

العينـــة

1- عينة من تلاميذ الصف الرابع التعليمى بعد تطبيق الأدوات البحثية عليهم وتنقسم العينة إلى:-

أ- مجموعة ضابطة                                        ب- مجموعة تجريبية

2- عينة من منهج اللغة العربية المقرر عليهم

أهم النتائج :- 

توجد فروق داله إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس البعدى فى مقياس المهارات الاجتماعية لصالح المجموعة التجريبية

توجد فروق دالة إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس البعدى فى مقياس المهارات اللغوية لصالح المجموعة التجريبية

توجد فروق داله إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس التتابعى فى مقياس المهارات اللغوية لصالح المجموعة التجريبية

توجد فروق داله إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس التتابعى فى مقياس المهارات الاجتماعية لصالح المجموعة التجريبية

    توجد فروق داله إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس للتأكد من الثبات فى مقياس المهارات اللغويةلصالح المجموعة التجريبية

توجد فروق داله إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس للتأكد من الثبات في 

مقياس المهارات الاجتماعية لصالح المجموعة التجريبية 

محمد توفيق نوفل (2008) أثر التغيرات المستقبلية في سياسات واستراتيجيات التعليم على تصميم المباني التعليمية ، رسالة مقدمة للحصول على درجة دكتوراه الفلسفة في العلوم البيئية جامعة عين شمس 2008

 (المستخلص)

تأكد في القرن الماضي أن التعليم هو مفتاح التقدم والمدخل الأمثل لتأمين الغد وحماية المستقبل، وثبت أن الإنسان المتعلم هو أرقى أدوات تطوير المجتمعات ومخرجها الوحيد من واقع التخلف، وفيما بين التعليم والإنسان يقع المبنى التعليمي الذي تتفتح فيه الأذهان وتستنير العقول وتتشكل الثقافات، لذا تهتم بذلك المبنى الهام تلك الدول التي تسعى إلى التفوق والسيادة في العالم.

ومن واقع تلك الأهمية تبحث الدراسة مستقبل تصميم هذا المبنى في القرن الحادي والعشرين، بافتراض تجدد متطلبات تربوية مستحدثة دائمة التغير، يتعين على المعماري التنبؤ بها واستقراء مفرداتها لمراعاتها عند التصميم، وذلك من خلال التتابع التالي:

1- دراسة ارتباط المنشأ المدرسي بالعملية التربوية عبر القرنين الماضين، مع وجود فجوة فاصلة بين واقع التعليم في مصر وصورته المثلى.

2- دراسة هذا الارتباط في وضعه الراهن، حيث تسارعت المتغيرات العصرية خاصة ما يتعلق منها بسياسات ونظم التعليم خلال آخر عقدين من القرن العشرين.

3- البحث وراء مستقبل ذلك الارتباط خلال القرن الحادي والعشرين، مع ما يتوقع حدوثه من طفرات في أنساق العملية التعليمية التربوية في المستقبل.

يهدف ما سبق التوصل إلى تحديد تأثير تلك المتغيرات على تصميم المبني التعليمي، ومن ثم اقتراح أساليب معمارية متطورة ترد على متطلباتها بالشكل الأنسب.

وقد تكمن المشكلة في انخفاض الكفاءة الوظيفية للمدارس القائمة، والتي يحظر هدمها واستبدالها بأخرى أعلى كفاءة وأكثر تلبية لمتطلبات المستقبل إلا بعد تهالك الأولى تماما، وتتفاقم المشكلة بسبب الاستمرار في تصميم وتنفيذ مدارس تتطابق مع السابقة وبناء أعداد كبيرة منها، بما يزيد من التأثير السلبي على الأداء التربوي وبالتالي على البناء الفكري والعقلي والبدني للتلميذ.

يستخدم البحث المنهج الاستقرائي لتناول الموضوع وإثبات فرضياته التي تتعلق بالمستقبل، وفى بعض أجزائه يستخدم المنهج الاستنباطي عند تحليل أحداث الماضي أو الحاضر القريب.

أفرد البحث موضوعه في خمسة فصول: الفصل الأول يناقش ارتباط التعليم بالمبنى التعليمي في السابق والثاني يناقشه في الحاضر، والثالث يناقشه في المستقبل وينتهي بتصور لتصميم المبنى المدرسي المناسب للقرن الحادي والعشرين، أما الفصل الرابع فيمثل دراسة تطبيقية تقيس الكفاءة الوظيفية المستقبلية لتصميم المبنى التعليمي، والفصل الخامس يصيغ مجمل النتائج التي توصلت إليها الدراسة ويعرض توصياتها لعلاج المشكلات التي أدرجت في سياق البحث.